
زخم أكثر من ستة مائة جمعيةانبثق جلها بعد الثورة في سيدي بوزيد لم يكن الدافع لا المادي ولا المعنويللعمل على تنمية الجهة, قيلة هي الجمعيات التي تتخلص من قيودهاوحساباتها الضيقة لتقدم أفكار مشاريع ثم تعمل على إنجازها في ما بعد...ختى في مجال التنمية تغيب أنشطة الجمعيات التنموية في حين ان عددها تجاوز الستون جمعية .
في واد آخر نجد جمعية مواطنة التي تأسست بعد أقل من شهرين من الثور ,تعمل جاهدة على إنجاح مشروع العدالة الغنتقالية في تونس وترسيخ...